بِسُكَارٰى وَلٰكِنَّ عَذَابَ اللّٰهِ شَدٖيدٌ ۞ اَللّٰهُ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ اِلٰى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فٖيهِ وَمَنْ اَصْدَقُ مِنَ اللّٰهِ حَدٖيثًا ۞ اِنَّ الْاَبْرَارَ لَفٖى نَعٖيمٍ ۞ وَاِنَّ الْفُجَّارَ لَفٖى جَحٖيمٍ ۞ اِذَا زُلْزِلَتِ الْاَرْضُ زِلْزَالَهَا ۞ وَاَخْرَجَتِ الْاَرْضُ اَثْقَالَهَا ۞ وَقَالَ الْاِنْسَانُ مَالَهَا ۞ يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ اَخْبَارَهَا ۞ بِاَنَّ رَبَّكَ اَوْحٰى لَهَا ۞ يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ اَشْتَاتًا لِيُرَوْا اَعْمَالَهُمْ ۞ فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ ۞ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ۞ اَلْقَارِعَةُ ۞ مَا الْقَارِعَةُ ۞ وَمَٓا اَدْرٰيكَ مَا الْقَارِعَةُ ۞ يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ ۞ وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ ۞ فَاَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازٖينُهُ ۞ فَهُوَ فٖى عٖيشَةٍ رَاضِيَةٍ ۞ وَاَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازٖينُهُ فَاُمُّهُ هَاوِيَةٌ ۞ وَمَٓا اَدْرٰيكَ مَاهِيَهْ ۞ نَارٌ حَامِيَةٌ ۞ وَلِلّٰهِ غَيْبُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ وَمَٓا اَمْرُ السَّاعَةِ اِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ اَوْ هُوَ اَقْرَبُ اِنَّ اللّٰهَ عَلٰى كُلِّ شَىْءٍ قَدٖيرٌ

Daha bunlar gibi âyât-ı beyyinat-ı Kur’aniyeyi dinleyip “Âmennâ ve saddaknâ” diyelim.

اٰمَنْتُ بِاللّٰهِ وَمَلٰئِكَتِهٖ وَكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖ وَالْيَوْمِ الْاٰخِرِ وَبِالْقَدَرِ خَيْرِهٖ وَشَرِّهٖ مِنَ اللّٰهِ تَعَالٰى وَالْبَعْثُ بَعْدَ الْمَوْتِ حَقٌّ وَاَنَّ الْجَنَّةَ حَقٌّ وَالنَّارَ حَقٌّ وَاَنَّ الشَّفَاعَةَ حَقٌّ وَاَنَّ مُنْكَرًا وَنَكٖيرًا حَقٌّ وَاَنَّ اللّٰهَ يَبْعَثُ مَنْ فِى الْقُبُورِ اَشْهَدُ اَنْ لَا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللّٰهِ