اَسْئَلُكَ بِاِسْمِكَ الْاَعْظَمِ فِى الْقُرْاٰنِ وَبِمُحَمَّدٍ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ اَلَّذٖى هُوَ سِرُّكَ الْاَعْظَمُ فٖى كِتَابِ الْعَالَمِ اَنْ تَفْتَحَ مِنْ هٰذِهِ الْاَسْمَاءِ الْحُسْنٰى كُوَاةً مُفٖيضَةً اَنْوَارَ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ اِلٰى قَلْبٖى فٖى قَالِبٖى وَاِلٰى رُوحٖى فٖى قَبْرٖى فَتَصٖيرَ هٰذِهِ الصَّحٖيفَةُ كَسَقْفِ قَبْرٖى وَهٰذِهِ الْاَسْمَاءُ كَكُوَاتٍ تُفٖيضُ اَشِعَّةَ شَمْسِ الْحَقٖيقَةِ اِلٰى رُوحٖى اِلٰهٖى اَتَمَنّٰى اَنْ يَكُونَ لٖى لِسَانٌ اَبَدِىٌّ يُنَادٖى بِهٰذِهِ الْاَسْمَاءِ اِلٰى قِيَامِ السَّاعَةِ فَاَقْبَلْ هٰذِهِ النُّقُوشَ الْبَاقِيَةَ بَعْدٖى نَائِبًا عَنْ لِسَانِىَ الزَّائِلِ

اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُنْجٖينَا بِهَا مِنْ جَمٖيعِ الْاَهْوَالِ وَالْاٰفَاتِ وَتَقْضٖى لَنَا بِهَا جَمٖيعَ الْحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمٖيعِ السَّيِّئَاتِ وَتَغْفِرُ لَنَا بِهَا جَمٖيعَ الذُّنُوبِ وَالْخَطٖيئَاتِ يَا اَللّٰهُ يَا مُجٖيبَ الدَّعَوَاتِ اِجْعَلْ لٖى فٖى مُدَّةِ حَيَاتٖى وَبَعْدَ مَمَاتٖى فٖى كُلِّ اٰنٍ اَضْعَافَ اَضْعَافِ ذٰلِكَ اَلْفُ اَلْفِ صَلَاةٍ وَسَلَامٍ مَضْرُوبٖينَ فٖى مِثْلِ ذٰلِكَ وَاَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِهٖ وَاَصْحَابِهٖ وَاَنْصَارِهٖ وَاَتْبَاعِهٖ وَاجْعَلْ كُلَّ صَلَاةٍ مِنْ كُلِّ ذٰلِكَ تَزٖيدُ عَلٰى اَنْفَاسِىَ الْعَاصِيَةِ فٖى مُدَّةِ عُمْرٖى وَاغْفِرْلٖى وَارْحَمْنٖى بِكُلِّ صَلَاةٍ مِنْهَا بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمٖينَ اٰمٖينَ

***